سبق لي أن أشرت في تدوينة سابقة إلى أن"قائمة التصحيح النقابي" حصلت على 69 مقعدا في لجان النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، مقابل 3 مقاعد فقط لـ "القائمة النقابية المستقلة".
وبالرجوع إلى قائمات المترشحين، تبيّـن وجود 7 أسماء مشتركة بين القائمتين الصفراء والبيضاء. وهي كالتالي:
ّ لجنة الصحفيين المصورين : عمـر حـرزالله و كمــال بن صالـــح و محمد حميدة ومحرز القيزاني
ّّ لجنة الحريات : سميرة الساعي
ّ لجنة المفاوضات والشؤون الاجتماعية : أميرة العرفاوي
ّ مركز البحوث والدراسات : هشام السنوسي
وأتقدم بالمناسبة بشكري واعتذاري للزميل توفيق العياشي الذي نبهني للخطإ، وكذلك لكل قرّاء المدونة الأفاضل
ّ
وبالرجوع إلى قائمات المترشحين، تبيّـن وجود 7 أسماء مشتركة بين القائمتين الصفراء والبيضاء. وهي كالتالي:
ّ لجنة الصحفيين المصورين : عمـر حـرزالله و كمــال بن صالـــح و محمد حميدة ومحرز القيزاني
ّّ لجنة الحريات : سميرة الساعي
ّ لجنة المفاوضات والشؤون الاجتماعية : أميرة العرفاوي
ّ مركز البحوث والدراسات : هشام السنوسي
وأتقدم بالمناسبة بشكري واعتذاري للزميل توفيق العياشي الذي نبهني للخطإ، وكذلك لكل قرّاء المدونة الأفاضل
ّ
2 commentaires:
Si Zied
J ai lu sur Tunisnews qu un Journaliste de Der essabaeh s'est eleve contre la mise en liberte de Slim Boukhdir sans le citer.
Puis-je savoir qui est ce?
Merci
خلال الجلسة العامة للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين يوم الجمعة 18 جويلية 2008، كان الزميل كمال بن يونس هو المتدخل الوحيد الذي أبدى تحفظات على المطالبة بإطلاق سراح الزميل سليم بوخذير، لكنه لم يصل إلى حد رفض الدعوة للإفراج عنه. طبعا لم يكن الوحيدالذي لديه تحفظات على منهج سليم وخلطه بين ما هو مهني وما هو سياسي. لكن لم يكن مقبولا مهنيا التشكيك في انتماء الزميل سليم بوخذير للقطاع بقطع النظر عن الموقف من كتاباته. كما لم بكن مقبولا أخلاقيا وإنسانياالتعرض للرجل وهو في محنة. لو صمت كمال بن يونس لكان أفضل له، وحتى لنا كصحفيين يفترض أن يتوفر بيننا حد أدنى من التضامن؟؟؟
Enregistrer un commentaire