خصصت جريدة الصحافة صفحتها الأخيرة ليوم الأربعاء 4 جوان 2008 للتعريف بمدينة طبلبة. ولا شكّ أن ذلك أدخــــــل السعادة في نفوس مواطني المدينة الذين طالعوا الجريدة أوعلموا بالأمر. لكن ما يؤسف له حقّـا هو أن معدّ هذه المادة (ومن نشر له) أغفلا الإشارة إلى أن المادة التي تم جمعها وإعدادها، منقولة حرفيّـا عن موقع المدرســـــة الابتدائية 23 جانفي 1952 بطبلبة. تصوروا مبلغ سعادة التلاميذ لو تمت الإشارة لجهدهم؟
mardi 24 juin 2008
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
2 commentaires:
J'etais un fois ds un jouranl et j'ai l'art du copier/coller en action...
أنا نتصوّر و الله أعلم أنو الصحافة التونسية تبارك الله عليها من وقت بكري حتي لغدوة كثيرتها انسخ و لسّق و خاصة عاد من وقت ما جاتنا الأنترنات
حاجة وحدة هو علاش ماعجبكش الصحافي ولا الصحافية زميلك باش ياخو المعلومة من مدرسة إبتدائية.. ظاهرلي موش التلامذة هوما إلي كتبوا المعلومة... نتصوّر راهو معلمين و مدير مدرسة هوما إلى حرروا واخذاو المعلومة من كتب تاريخية ... موش هكا؟
أنا يضهرلي كان سميت الحلقة هذى باسم زميلك إلى كتب يكون أحسن و ما تاكلوش حقو
Enregistrer un commentaire